Telegram Group Search
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قصة لطيفة (الناس أعداء ما جهلوا)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
قصّة وعِبرة : (هكذا يُكتب الشعر بحق أهل البيت عليهم السلام)
الحياة حلبة سباق ومن سبق فيها فاز ومن تأخر فيها خسر. والفوز الحقيقي هو تزكية النفس وتهذيبها. والخسارة الحقيقية هي خسارة الوجدان والضمير والعقل والآخرة جميعاً.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
إكراه البنت على الزواج مخالف للدين والعقل
من رسالة الحقوق للإمام زين العابدين (عليه السلام) "حق الله"
فَأَمَّا حَقُّ اللَّهِ الْأَكْبَرُ فَإنَّكَ تَعْبُدُهُ لَا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً فَإِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ بِإِخْلَاصٍ جَعَلَ لَكَ عَلَى نَفْسِهِ أَنْ يَكْفِيَكَ أَمْرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَيَحْفَظَ لَكَ مَا تُحِبُّ مِنْهَما.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ما المشكلة التي تواجه القراء؟
إن الدين هو أعظم مدرسة لتربية النفس وأن الخلوة مع الله سبحانه والتضرع إليه يهب النفس الشعور بالطمأنينة والسلام.
من رسالة الحقوق للإمام زين العابدين (عليه السلام) "حق الله"
فَحَقُّ أُمِّكَ، فَــأَنْ تَعْلَمَ أَنَّهَا حَمَلَتكَ حَيْثُ لا يَحْمِلُ أَحَدٌ أَحَدًا وَأَطْعَمَتكَ مِنْ ثَمَرَةِ قَلْبها مَا لا يُطْعِمُ أَحَدٌ أَحَدًا، وَأَنَّهَا وَقَتكَ بسَمْعِهَـــا وبَصَرِهَــا ويَدِهَـا وَرِجْلهــا وَشَعْرِهَا وبَشَرِهَا وَجَمِيعِ جَوَارِحِهَــا مُسْتَبشِرَةً بذَلِكَ، فَرِحَــةً مُوَابلَةً، مُحْتَمِلَةً لِمَـا فِيهِ مَكْرُوهُهــا وأَلَمُهـــا وثِقْلُهـــا وَغَمُّهَا حَتَّى دَفَعَتهَا عَنْكَ يَدُ الــقُدْرَةِ وَأَخرَجَتكَ إلَى الأَرضِ فَرَضِيَتْ أَنْ تَشْبَــعَ وتجـــُوعُ هِيَ، وَتَكْسُوكَ وَتعْرَى، وَتُرْوِيكَ وَتَظْمَــأُ، وَتُظِلُّكَ وتَضْحَى، وَتُنَعِّمَـكَ ببُؤْسِهَـــا، وَتُلَذِّذُكَ بالنَّوْمِ بأَرَقِهَا، وَكَانَ بَطْنُهَـــا لَكَ وِعَاءً، وَحِجْرُهَـــا لَكَ حِوَاءً، وثَدْيُهَا لَكَ سِقَاءً، ونَفْسُهَـــا لَكَ وِقَـــاءً، تُبَاشِرُ حَرَّ الدُّنيَا وبَرْدِهَــــا لَكَ وَدُونَكَ، فَتَشْكُرَهَا عَلَى قَدْرِ ذَلِكَ وَلا تَقْدِرُ عَلَيْهِ إلاّ بعَونِ اللَّهِ وَتَوفِيقِه.
الاسلام يرى ان الأخلاق السيئة والغير محبوبة بمثابة المرض الذي يجب على الانسان معالجته، وفي المواقع الضرورية يجب عليه أن يطلب العون من الآخرين لكي يساعدوه على النجاة منه.
من رسالة الحقوق للإمام زين العابدين (عليه السلام) "حق الأخ"
وَأَمّا حَقُّ أَخِيكَ فَتَعْلَمَ أَنّهُ يَدُكَ الَّتِي تَبسُطُهَــــــا، وَظَهْرُكَ الَّذِي تَلْتَجِئُ إلَيــــهِ، وَعِزُّكَ الَّذِي تَعْتَمِدُ عَلَيهِ، وَقُوَّتُكَ الَّتِي تَصُولُ بهَـــا، فَلا تَتَّخِذْهُ سِلاحًا عـــَلَى مَــعــْصــِيـةِ اللَّهِ ولا عُدَّةً لِلظُّلْمِ بحَــقِّ اللَّهِ، ولا تَدَعْ نُصْرتَهُ عَلَى نفْسِـــهِ وَمَعُونتِهِ عَلَى عَدُوِّهِ وَالْحَوْلَ بَيْنَهُ وبَيْنَ شَيَاطينهِ وتَأْديَةِ النَّصِيحَةِ إلَيهِ والإقبَالِ عَلَيْهِ فِي اللَّهِ فَــإنْ انقَادَ لِرَبهِ وَأَحْسَنَ الإجَابَةَ لَهُ وَإلاّ فَلْيَكُنِ اللهُ آثرَ عِنْدَكَ وَأَكْرَمَ عَلَيْكَ مِنْهُ.
قناتنا على الواتساب:
https://whatsapp.com/channel/0029VaA8r9V5PO17ppXCSl1S
🌹دعاء يوم الخميس🌹
الحَمْدُ للهِ الَّذِي أَذْهَبَ اللَّيْلَ مُظْلِماً بِقُدْرَتِهِ، وَجاءَ بِالنَّهارِ مُبْصِراً بِرَحْمَتِهِ، وَكَسانِي ضِياءَهُ وَأَنا فِي نِعْمَتِهِ.اللّهُمَّ فَكَما أَبْقَيْتَنِي لَهُ فَأَبْقِنِي لأَمْثالِهِ، وَصَلِّ عَلى النَّبِيّ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَلا تَفْجَعْنِي فِيهِ وَفِي غَيْرِهِ مِنَ اللَّيالِي وَالأَيّامِ بِارْتِكابِ المَحارِمِ وَاكْتِسابِ المَآثِمِ،وَارْزُقْنِي خَيْرَهُ وَخَيْرَ ما فِيهِ وَخَيْرَ ما بَعْدَهُ، وَاصْرِفْ عَنِّي شَرَّهُ وَشَرَّ ما فِيهِ وَشَرَّ ما بَعْدَهُ. اللّهُمَّ إِنِّي بِذِمَّةِ الإِسْلامِ أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ، وَبِحُرْمَةِ القُرْآنِ أَعْتَمِدُ عَلَيْكَ، وَبِمُحَمَّدٍ المُصْطَفى صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ أسْتَشْفِعُ لَدَيْكَ،فَاعْرِفِ اللّهُمَّ ذِمَّتِي الَّتِي رَجَوْتُ بِها قَضاءَ حاجَتِي، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.اللّهُمَّ اقْضِ لِي فِي الخَمِيسِ خَمْساً، لا يَتَّسِعُ لَها إِلّا كَرَمُكَ، وَلا يُطِيقُها إِلّا نِعَمُكَ: سَلامَةً أَقْوى بِها عَلى طاعَتِكَ، وَعِبادَةً أسْتَحِقُّ بِها جَزِيلَ مَثُوبَتِكَ، وَسَعَةً فِي الحَالِ مِنَ الرّزْقِ الحَلالِ، وَأَنْ تُؤْمِنَنِي فِي مَواقِفِ الخَوْفِ بِأَمْنِكَ، وَتَجْعَلَنِي مِنْ طَوارِقِ الهُمُومِ وَالغُمُومِ فِي حِصْنِكَ، وَصَلِّ عَلى مُحمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَاجْعَلْ تَوَسُّلِي بِهِ شافِعاً يَوْمَ القِيامَةِ نافِعاً، إِنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
لا يوم كيومك يا أبا عبد الله
2024/06/20 12:21:42
Back to Top
HTML Embed Code: